تعرف على أكثر التطبيقات التي تقوم بأستهلاك بطارية الهواتف الذكية وفق ما اعلنته به شركة بريطانية
سوف اتحدث عن أخطر التطبيقات على الهواتف الذكية وفي إطار ذلك وفق ما قامت به شركة Uswitch المتخصصة في مجال التكنولوجيا والمهتمة بالأبحاث في هذا الإطار بعمل دراسة عن تطبيقات الأجهزة الذكية ومدى تأثيراتها عليها، ولقد استهدفت تلك الدراسة التي قامت بها الشركة أكثر 50 تطبيق تحميلاً من على جوجل بلاي.
بالأدلة تعرف على أكثر التطبيقات التي تقوم بتفريغ البطارية الهواتف الذكية وكذالك الأداء وهي كالتالي :
أولا : تطبيقات جوجل Google
حيث احتلت تطبيقات جوجل المتنوعة الترتيب الاول وخاصة أن له أكثر من تطبيق شائع وعلى رأسهم تطبيق الخرائط Maps وتطبيق ديسكفري.
ثانياً : تطبيق فيسبوك Facebook
ويعتبر تطبيق فيسبوك المنصة الأولى في عالم التواصل الإجتماعي.
ثالثاً: تطبيق الماسنجر massenger facebook
التابع لشركة Facebook أيضا.
رابعاً: تطبيق واتساب WhatsApp
وهنا تعتبر المفاجأة أن Whatsapp احتل المرتبة الرابعة وهوييعتبر أكثرها خطورة على أداء وكفاءة بطارية الهاتف، قد يقول البعض أنه حل الترتيب رابع ولكن بالمقارنة بما سبقه في الترتيب فهو يُستخدم على نطاق أوسع وأكبر وأكثر وقتًا من مستخدميه، وشركة واتسآب يواجه ذلك بالوضع المظلم.
وفي إطار ذلك سعى مطورو واتس اب إلى التغلب على ذلك العيب الخطير بإصدار ميزة الوضع الليلي، والتي ترقبها وانتظهر ملايين من مستخدميه لأنها تعمل على توفير طاقة البطاريات من جهة، ومن ناحية أخرى توفر وضع آمن ومريح للعين، خاصة إذا كان المستخدمون يقومون باستخدام التطبيق في ظروف إضاءة منخفضة، إلا أن ذلك للأسف لا يكون مفيدًا بشكل كبير إلا لمن يمتلكون شاشات OLED على هواتفهم الذكية، حيث هي التي تعمل على توفير الشحن والحفاظ على البطارية من خلال هذا الوضع الليلي، ولكن مع أي أنواع أخرى من الشاشات قد تكون تلك الوضعية لا فائدة كبيرة منها.خ
خامسا: تطبيق انستقرام
اتابع لشركة Facebook أيضا.
وهذا بالإضافة إلى تطبيق أمازون أليكسا وتطبيق أوبر ويأتي في المركز الأخير تطبيق اليوتيوب وهو تابع كذلك شركة Google. .من النصائح التي ينصح بها الخبراء في ذلك الإطار وعلى رأسها ضرورة إيقاف عمل تطبيق WhatsApp في خلفية الهاتف في حالة عدم تشغيله، وذلك من خلال إعدادات التطبيقات على الهاتف، وأيضًا يمكن القيام بذلك بجميع التطبيقات الأخرى وعلى الأخص تلك التي وردت في القائمة السابق ذكرها
لا تنسى مشاركة الموضوع
تعليقات
إرسال تعليق